بخاخ نازونيكس – nasonex
محتويات الموضوع
نعم، بخاخ نازونيكس (Nasonex) يحتوي على المادة الفعالة موميتازون، والتي تعتبر نوعًا من الكورتيكوستيرويدات أو الكورتيزون. تعمل هذه المادة عن طريق تقليل الالتهابات والحساسية في الأنف، مما يساعد في تخفيف الأعراض المرتبطة بالتحسس الأنفي، مثل الاحتقان والسيلان والحكة.
أسئلة شائعة حول بخاخ ناسونيكس
هل بخاخ نازونيكس (Nasonex) يحتوي على الكورتيزون؟
نعم، يحتوي نازونيكس (Nasonex) على مادة موميتازون، وهي من مشتقات الكورتيزون. يستخدم هذا البخاخ لعلاج حساسية الأنف عند الأطفال والبالغين، وتخفيف أعراض التهابات الأنف لدى البالغين.
إقرئي أيضا : دواء أوتريفين – Otrivin
ما هي الجرعة الاعتيادية لبخاخ نازونيكس؟
توضح الجرعات العادية لنازونيكس على النحو التالي:
- للبالغين والأطفال الذين تتجاوز أعمارهم 12 عامًا: بختان من نازونيكس في كل فتحة أنف مرة واحدة يوميًا.
- للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و11 عامًا: بخة واحدة في كل فتحة أنف مرة واحدة يوميًا. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل إعطاء البخاخ للأطفال.
هل يؤدي بخاخ نازونيكس إلى زيادة الوزن؟
غير محتمل أن يؤدي بخاخ نازونيكس إلى زيادة الوزن عند استخدامه، نظرًا لأن كمية المادة الفعالة التي يمكن أن تصل للجسم عبر الأنف قليلة جدًا وغير كافية لتسبب زيادة في الوزن.
ما هي الآثار الجانبية لبخاخ نازونيكس؟
تشمل الآثار الجانبية الشائعة لبخاخ نازونيكس التي تحدث لدى أكثر من 1% من المستخدمين ما يلي:
- الصداع.
- العطاس المتكرر.
- نزيف الأنف (الرعاف).
- الجفاف أو الاحتقان في الحلق والأنف.
يفضل مراجعة الطبيب إذا ظهرت الآثار الجانبية التالية:
- مشاكل واضطرابات في التنفس.
- تلف أو تقرحات في الأنف.
- غباش واضطرابات في الرؤية.
طريقة التعامل مع الآثار الجانبية
يمكن التعامل مع الآثار الجانبية لبخاخ نازونيكس باتباع الإرشادات التالية:
- زيادة شرب السوائل وضمان الحصول على قسط كافٍ من الراحة لتقليل الصداع.
- بعد تناول الجرعة، يُنصح بمضمضة الفم بالماء وفرشاة الأسنان باستخدام المعجون لتخفيف الطعم الكريه في الفم.
- في حالة حدوث رعاف أو احتقان في الأنف، يفضل التوقف عن استخدام البخاخ لبضعة أيام ثم استئناف الاستخدام مرة أخرى.
- لاتقلق من العطس المتكرر، إذ في معظم الحالات يزول بمفرده بعد فترة من الاستخدام.
- إذا واجهت أي من الآثار الجانبية للدواء صعوبة في التعامل معها، يفضل استشارة الطبيب.
إقرئي أيضا : أدوية البرد والإنفلونزا